بقلم : مفيد فوزي
الأنظمة الشبه ديمقراطية شقيقة.. للديكتاتورية.
* الدولة الدينية تعود بالدولة المدنية عشرات السنين الي الوراء.* القضايا ـ في العالم الثالث ـ تفور الي حد الغليان, ثم تهبط الي ما تحت الصفر.
* سر في الشارع وانظر فجأة الي أعلي ستجد الشارع كله ينظر في نفس الاتجاه: نظرية القطيع.
* الألسنة المرتجفة لا تصنع رأيا عاما قويا.
* امتلك صحيفة تدافع عن مصالحك واختف في الدرة.
* ماتقولش مصر هي أمي, أمك قاعدة جوة( أدبيات سينما2008).
* زويل يعطي علمه لدولة قطر, معناه خلل حكومي عندنا.
* من هو الشجاع الذي يقول: شهر الصيام يجب أن تتعامل الدولة مع الناس في جهازهم الهضمي فقط وتعلن عن استعداداتها الغذائية للشهر الكريم.
* نكست العصافير أجنحتها, وكفت البلابل عن التغريد, مات محمود درويش وهو يحلم بالعودة.
* فتحت باب قفص البغبغان لأفرج عنه بعد اعتقال دام سنوات, ولكن جناحيه خذلته عن التحليق, فعاد.. للقفص,( قصة قصيرة رمزية).
* رؤية ضبابية: رمضان شهر استماع ومشاهدة كثيفة, ومع ذلك لا يستفيد منه سوي الدراما والفوازير وكلاهما مسليان.
* الغوغائية هي الاندفاعات العاطفية بدون عقل مرتب أو حس عام.
* الزواج العرفي, موقف احتجاج من الشباب لتجاهل الحكومة لغرائزهم.
* هناك عالم في المنصورة اسمه د. محمد غنيم في مركز الكلي, هو شديد الشبه من نبات الظل.
* بلد كورة( شهادات سابقا).
* مقتل الادارة في مصر, قيمة اسمها العشم تسير في الاتجاه السلبي.
* رحيل سعاد حسني أخذ من الشاشات ألف ساعة كل عام, ورحيل جمال حمدان مؤلف عبقرية مصر أخذ من الشاشات مائة ثانية, يابلد؟
* نعم, تعلمت أن( اتقي) شر من( أحسنت) إليهم.
*( عندما ينشب صراع في السلطة, فما الذي علي العالم أو المفكر أن يفعله, هل يقف مع الحق أم مع المنتصر؟) سؤال طرحه ابن خلدون يوما ما.. ومازال السؤال قائما.
* لأن أفراحنا شحيحة, تأتي عصبية وصاخبة.
*( مصر تدعو الفصائل الفلسطينية للحوار الوطني).. ويأبي القلم التعليق.
*( وقفة مصرية): علشان ناكل كلنا, وزعوا الثروة بالعدل بيننا,( رأي).
* في مصر, الاختلاف في الرأي يفسد للود قضية,( ولا أخطاء املائية).
* لي بعض الأصدقاء بين الفنانين, تستمر صداقتهم الحميمة.. طول عرض الفيلم أو المسرحية.. أو الغنوة الجديدة.
* ليس كل كاتب( مقروء) وليس كل وزير( محبوب) وليس كل غني( محسود), المهم النية والقصد والكاريزما.
* لماذا تكتب؟ إيمانا مني بأنه ربما( كلمة) تغير من سلوك أو مفاهيم انسان قارئ.
No comments:
Post a Comment